مقدّمة مع تطوّر التكنولوجيا وزيادة انتشار الإنترنت، تأثر العمل الخيري والتطوعي بصورة كبيرة. ما بدأ كمساعدات مألوفة – كالتطوع في المساجد، المدارس، توزيع السلال الغذائية، وغيرها – أصبح يتضمّن اليوم أشكالاً جديدة: التطوع عن بُعد، المساهمة بالمهارات من خلال الإنترنت، micro-volunteering، المنصات الرقمية التي تجمع المانحين والمتطوعين، وحتى التبرع بالأصول الرقمية. هذا التوجه أعطى مرونة أكبر للأفراد، ووسع دائرة المشاركة، …
يتساءل الكثير من المهتمين بالعمل الخيري عن الدور الذي يمكن أن تسهم به الجمعيات والمؤسسات الخيرية في دعم جهود الدولة في تحقيق التنمية الشاملة للمجتمع، ويطلق البعض التهم على هذه المؤسسات في أنها تقتصر في عملها على سد الحاجات اليومية الضرورية للأسر الفقيرة، وتتجاهل البرامج والمشاريع التنموية التي تساهم في إغناء هذه الأسر الفقيرة وتحويلها إلى أسر منتجة مكتسبة. …
ملف يتضمن مخرجات سبع ورشات تدريبية، تضمن مجموعة من معايير تقييم المشاريع، وأسلوب تقويمها في القطاع الخيري وغير الربحي
إن إحداث تكامل في العمل الخيري يحتاج قابلية وكفاءة ومقدرة المتطوعين والخيرين، والقائمين على العملين الخيري والتطوعي، إلى التنسيق الفعال بين الجمعيات الخيرية، إضافة إلى التنسيق مع الجهات المسئولة ذات العلاقة؛ من أجل تجنب التعارض في الجهود ومنع الازدواجية في العمل.
مسألة الثقة وأهميتها في العمل الخيري والإنساني
تحديد أهداف العمل الإعلامي الاجتماعي، وآلية تحديد المستفيدين من العمل الإعلامي، وكيفية الوصول إلى تحقيق الأهداف، وتقييم القنوات المستخدمة في الإعلام، وإدارة محتوى الإعلام الرقمي، وقياس الأداء وإدارة العمل
كيف نحقق نتائج مجتمعية أفضل؟كيف ندمج المتطوعين في الأنشطة والبرامج؟كيف نكتب طلبات الدعم المالي للمؤسسة؟كيف نتواصل إعلامياً بصورة مثمرة؟
هذا المقال يحاول على قلة كلماته أن يسلط الضوء على بعض الممارسات الخاطئة في الإدارة الخيرية تمشيا مع قول الشاعر:
هناك العديد من مفاهيم الطبيعة البشرية، من أبرزها المعنى المذكور في اللاتينية، أي أن الطبيعة البشرية تعبر عن لطف وحب البشر في التواصل مع الآخرين، مثل دعم ومساعدة الآخرين.
بحث يقع في 27 صفحة، يتحدث الباحث فيه عن نقطة الكرامة الإنسانية في ضوء الشريعة الإسلامية ضمن سياق العمل الخيري والإنساني، وتضمن البحث المباحث التالية: